لم تلق رواية "بطرسبورغ" للروسي أندره بيلي (1880-1934) نجاحا كبيرا حين نُشرت بطبعتها الأولى عام 1913، ولم يتغير الحال كثيرا حين أعاد طباعتها بتعديلات جذرية.
تعيش إستيلا قايتانو حاليا في ألمانيا، وقد صدرت لها رواية ثانية بعنوان "إيريم"، ونُشرت مختارات من قصصها مترجمة إلى الألمانية. هنا حوار حول تجربتها وحول المشهد الأدبي في جنوب السودان.
ثمة كتب يتعذّر تصنيفها، لا لأنها لا تدخل في أي خانة من خانات الأدب التقليدية (رواية، قصة، شعر، تأملات، يوميات سفر...)، بل لأنها قادرة على ملء جميع هذه الخانات، وفي الوقت نفسه، تفيض من كل واحدة منها.
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
ظواهر غريبة ومربكة للاقتصاد العالمي، تلك التي يثيرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دفعت العالم بأسره لأن يعيد النظر في مساراته ويضبط إيقاعه، فهل منظمة التجارة العالمية في طريقها الى مقصلة الإعدام؟
في الجزائر، تبقى اللغة الفرنسية منذ الاستقلال حتى اليوم قضية شائكة في المشهد الثقافي والسياسي. فرغم أهميتها الوظيفية تظل لغة دخيلة، حملت معها إرثا استعماريا لا يزال مثار جدل.