تكثر اللقاءات حول المنطقة، بين واشنطن ومسقط والرياض وأذربيجان. واللاعب الأميركي هو الأبرز، حضورا أو من وراء الكواليس، لكن السؤال الأساسي، هل تسعى إدارة ترمب إلى "صفقة كبرى" أم اتفاقات "بالمفرق"؟
كثرت التأويلات والسيناريوهات المحتملة أو المفترضة لنهايات "مغامرة" ترمب في اليمن، واحتمالات البدء في مرحلة أخرى من العمليات البرية، والأهداف المتوخاة منها.
عوامل عدة تكمن وراء التحول في هجمات الميليشيات العراقية نحو إسرائيل، بدلا من التركيز فقط على القواعد العسكرية الأميركية، وبلغت تلك الهجمات ذروتها في الربع الثاني من العام الجاري
لا اقتصاد دولة في ظل "اقتصاد الميليشيات"، لا تعرف زمن حرب أو سلم، تقتات على الصراعات والحروب والنزاعات الأهلية، يرتبط مفهومها بالتسلط والسرقات والتشبيح وإفلاس الدول وخراب مؤسساتها.
أتت الحرب في قطاع غزة لتسلط الضوء مجددا على الميليشيات الموالية لإيران في سوريا خصوصا في المنطقة الجنوبية، فهي بعد أن تحولت في السنوات الماضية إلى تجارة المخدرات تلوح الآن بقصف أهداف إسرائيلية.
من أجل شرق أوسط ينعم بالازدهار والسلام على المدى البعيد، لا بد من تقليص النفوذ الإيراني، ليس فقط فيما يتصل ببرامجها النووية والعسكرية، بل كذلك في قدرتها على الهيمنة على الدول الأخرى عبر الوكلاء
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين