تكثر اللقاءات حول المنطقة، بين واشنطن ومسقط والرياض وأذربيجان. واللاعب الأميركي هو الأبرز، حضورا أو من وراء الكواليس، لكن السؤال الأساسي، هل تسعى إدارة ترمب إلى "صفقة كبرى" أم اتفاقات "بالمفرق"؟
كثرت التأويلات والسيناريوهات المحتملة أو المفترضة لنهايات "مغامرة" ترمب في اليمن، واحتمالات البدء في مرحلة أخرى من العمليات البرية، والأهداف المتوخاة منها.
عوامل عدة تكمن وراء التحول في هجمات الميليشيات العراقية نحو إسرائيل، بدلا من التركيز فقط على القواعد العسكرية الأميركية، وبلغت تلك الهجمات ذروتها في الربع الثاني من العام الجاري
لا اقتصاد دولة في ظل "اقتصاد الميليشيات"، لا تعرف زمن حرب أو سلم، تقتات على الصراعات والحروب والنزاعات الأهلية، يرتبط مفهومها بالتسلط والسرقات والتشبيح وإفلاس الدول وخراب مؤسساتها.
أتت الحرب في قطاع غزة لتسلط الضوء مجددا على الميليشيات الموالية لإيران في سوريا خصوصا في المنطقة الجنوبية، فهي بعد أن تحولت في السنوات الماضية إلى تجارة المخدرات تلوح الآن بقصف أهداف إسرائيلية.
تكشف "المبادرة الأردنية"، التي حصلت "المجلة" على نص الجديد، أن عمّان والعواصم العربية لا تزال تضع خروج إيران من سوريا هدفا نهائيا لها مقابل رفع العقوبات وانسحاب القوات الاجنبية:
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟