ينتمي "أثر الأشباح"، أو "الأشباح" حسب عنوانه الأصلي Les Fantômes، نوعيا إلى أفلام التشويق والدراما، إذ يروي حكاية بحث عن جلّاد سابق في سجون النظام السوري، تمكن من الهرب وبدأ حياة جديدة في أوروبا
كيف تلقيتَ الخبر وما رؤاك للمستقبل؟ وجهنا هذين السؤالين إلى مثقفين وفنانين سوريين، لطالما تفاعلوا مع الأحداث الدراماتيكية التي شهدها بلدهم خلال السنوات الأخيرة وصولا إلى سقوط النظام.
حكاية السوريين مع الديكتاتورية الأسدية، هي قبل كلّ شيء حكاية اعتقال: اعتقال إرادتهم، آرائهم، تطلعاتهم، مشاعرهم، وصولا إلى الاعتقال الأقسى والأوضح، اعتقالهم جسديا والتنكيل بهم داخل تلك المسالخ البشرية.
منذ بدايات الهجوم الذي شنته الفصائل المسلحة على مدينة حلب شمال سوريا طرح سؤال رئيس حول مدى قدرة كل من روسيا وإيران على دعم الحكومة السورية هذه المرة كما في الأعوام السابقة وخصوصا منذ العام 2015
تقول الروائية السورية سمر يزبك إنّها توقفت عن اعتبار وجودها خارج سوريا مؤقتا لأنّها لم تعد متأكّدة من أنّها تستطيع العودة إلى بلدها في أيّ يوم من الأيّام.
انطلقت التظاهرات الأخيرة في سوريا بعيد قرارات اقتصادية أدت إلى مزيد من التدهور في الظروف المعيشية للغالبية الساحقة من السوريين في البلاد، وسط فشل مستمر في وقف تدهور العملة ولجم التضخم ومكافحة الفساد.
سألت "المجلة" الرئيس السوري عن مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل في أول حضور رئاسي لسوريا منذ حزيران 1967، فأجاب: "مشاركتي هي أحد العناوين الكبرى التي تدل على تصحيح المواقف من سوريا"
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها: