أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي، معلنا دعم نائبته لمنافسة ترمب في الانتخابات. لكن الضغط تترايد على بايدن كي يتنحى أيضا من الرئاسة. تعيد "المجلة" نشر مقال "خريف الرئيس":
سرقت محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها دونالد ترمب الأضواء من السباق الانتخابي، لكن ذلك لم يلغ الترقب بخصوص هوية المرشح لمنصب نائب الرئيس في حملة الرجل، فهل يستعجل ترمب اختياره بعد محاولة اغتياله؟
قال السفير بوريس روج في حوار شامل على هامش قمة الحلف بواشنطن، ان "الناتو" لايريد هزيمة روسيا، بل خروجها من أوكرانيا، وان ترمب ساهم بـ"أسلوبه القوي" بتحفيز الأوروبيين على بذل المزيد ازاء الحلف:
في حوار امتد لنحو 20 دقيقة، قام جورج ستيفانوبولوس، بمواجهة الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الجمعة 5 يوليو/تموز الحالي. وطرح عددا من التساؤلات التي اتسمت أحيانا بالحدة. "المجلة" تنشر النص الحرفي للمقابلة
تُطلق "المجلة" تغطية خاصة للانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر، إذ تابع كثيرون حول العالم، المناظرة الأولى بين الرئيس الحالي "الديمقراطي" جو بايدن ومنافسه "الجمهوري" دونالد ترمب في 27 يونيو:
سيكون السباق الانتخابي في نوفمبر/تشرين الثاني القادم بين بايدن وترمب متقاربا للغاية، والهجمات الحزبية السياسية شرسة، ومخاطر وقوع حوادث عنف سياسي محلية مرتفعة
أظهرت النسخة الجديدة من اتفاق وقف النار في غزة، التي قدمتها "حماس" واطلعت "المجلة" على مضمونها، تمسك الحركة بـ"رفع الحصار" ووقف كامل للنار وانسحاب إسرائيل، واشتراط دور لـ"أونروا" وإعمار غزة:
تعكس الخطة التي أعلنها الرئيس الأميركي في 31 مايو تعديلات إسرائيل على وثيقة وافقت عليها "حماس" في 6 مايو. لكن حافظت على مبادئ الاتفاق بمراحله الثلاث بضمانة أميركا ومصر وقطر. ما التعديلات والتحديات؟
تبدو المشكلة التي يواجهها الرئيس الأميركي السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، في الأقلية الصغيرة التي قد تغير قراراتها التصويتية على أساس هذا الحكم:
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟