من زيادة التعريفات الجمركية وتعليق المساعدات الإنسانية، يقلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب قواعد التجارة وانسيابية سلاسل الإمداد كما لم يحدث منذ 30 عاما. فهل يذهب اقتصاد العالم الى مزيد من الفوضى؟
حرب تجارية واسعة يشنها ترمب على أبرز شركاء الولايات المتحدة التجاريين، لعل إحدى أقسى معاركها مع كندا التي تعتمد صادراتها بشكل كبير على أميركا ليكون سلاح التعريفات الجمركية أداة تفاوضية.
دخلت العملات المشفرة في الحركة الاقتصادية، لكن تقابلها تحديات جديدة كالحوسبة الكمومية والارهاصات الترمبية وقواعد تنظيمية غير سوية. هنا الحلقة الثانية من مقال "الكريبتو" جنون بلا حدود ولا قيود.
عندما سُئل عما إذا كان سيعيّن سفيرا للمملكة المتحدة في واشنطن خلال الفترة التي سبقت عيد الميلاد العام الماضي، أجاب: "لا، لا يعنيني الأمر. فأنا لا أرغب في أن أصبح مدير فندق في هذه المرحلة من حياتي"
مع عودة العملات المشفرة إلى الضوء بزخم بعد فوز الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الانتخابات ووعوده بتبني هذه الصناعة، تطرح تساؤلات عن مدى استدامة انتعاش أسواقها والأخطار المحدقة بها كأصول لا سند لها.
مع عودة ترمب إلى البيت الأبيض التي تهدد بتعطيل التحالف الغربي على عدد من المستويات، فمن المؤكد أن حاجة القادة الأوروبيين إلى إظهار المزيد من الوحدة والعزم أصبحت أكبر من أي وقت مضى
يصر الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تأكيد عزمه فرض تعريفات جمركية على كندا والصين والمكسيك ودول أخرى تحت ذريعة الحمائية دعما للاقتصاد الأميركي، إلا أن البعض يراها ورقة تفاوضية على مكاسب اقتصادية.
قدم الرئيس الأميركي حلا وصفه نتنياهو نفسه خلال المؤتمر الصحفي بأنه يتجاوز حتى رؤيته الخاصة. رؤيةٌ ارتسمت معها ابتسامة على وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، رغم أنها قد لا تتحول إلى واقع أبدا
ترمب يتعامل مع العالم كرئيس لشركة قابضة، عملها الاستثمار وجني الأموال وتقاسم الأرباح مع الشركات أو الدول الأخرى، بل وفرض الضرائب عليها، وليس كرئيس دولة مسؤولة
يعود اليوم موضوع يهود دمشق إلى الواجهة، بعد سفر عدد من اليهود السوريين إلى بلدهم الأم فور سقوط نظام بشار الأسد، ولقاء وزير الخارجية أسعد الشيباني بهم خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأميركية