مئة يوم مرت على حكم الرئيس دونالد ترمب، ليست سوى فاتحة لمشهد أكبر في الاقتصاد والسياسة والأمن الدولي. ماذا حقق "المدير العام" للمعمورة بالوقائع والأرقام؟ ماذا ينتظر الدولار والصين؟ وماذا بعد 9 يوليو؟
المشهد العام من السياسات الداخلية إلى الخارجية إلى الاقتصادية إلى المالية غلبت عليه الفوضى وبدا وكأن عقد الإدارة المحكمة لشؤون البلاد قد انفرط من بين يديه وخيمت على الآفاق سحابة من عدم اليقين
هناك سيناريوهات محتملة يمكن أن يلجأ إليها ترمب للحصول على فترة رئاسية ثالثة، ولكنّ أيا من هذه السيناريوهات يمثل واحدا من أعمق مخاوف الآباء المؤسسين للولايات المتحدة
شكلت حبرية البابا فرنسيس انعطافة مميزة في الكنيسة الكاثوليكية التي شهدت مراحل مختلفة خلال عمرها الطويل وقد تعاقب عليها 266 حبرا أعظم، ولا شك في أن البابا الراحل أحدث ثورة حقيقية داخل هذه الكنيسة
سيكون التراجع عن حرب التعريفات أمرا صعبا على دولتين يقودهما زعيمان يتمتعان بقدر كبير من الغرور، وسلطة غير مقيدة إلى حد كبير. مع احتدام المعركة سنكتشف من هو صاحب اليد العليا اقتصاديا بين أميركا والصين؟
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟
لا يبدو أن إدارة ترمب في عجلة من أمرها لتوجيه ضربة إلى إيران بالتعاون مع إسرائيل، ولا هي تبدي رغبة في منح تل أبيب الصلاحيات أو الأسلحة الضرورية للتحرك بشكل أحادي
سألت "المجلة" الرئيس السوري عن مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل في أول حضور رئاسي لسوريا منذ حزيران 1967، فأجاب: "مشاركتي هي أحد العناوين الكبرى التي تدل على تصحيح المواقف من سوريا"
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها: