ساهمت "حماس" في تحقيق هدف إسرائيلي استراتيجي يتمثل في تعميق الانقسام الفلسطيني إثر إقامتها كيانا عسكريا وسياسيا بديلا في غزة عن السلطة الفلسطينة

تنشر "المجلة" مسودة إطار عمل جديد للمفاوضات الرامية إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة، مما يشير إلى إمكانية إحراز تقدم في معالجة الصراع الدائر بين "حماس" وإسرائيل وإنهاء الحرب على القطاع

تستهدف إسرائيل مدينة رفح تحديدا، بعد استهدافها شمال القطاع ووسطه، لأنها محاذية للحدود المصرية، ونظرا لأنها المعبر الإنساني الوحيد الذي يسمح بسفر وتنقل فلسطينيي غزة إلى العالم

سيفضي تهميش السلطة القضائية إلى تركيز السلطات الثلاث بيد رئيس الحكومة، ما يفسر أن إسرائيليين باتوا يرون نتنياهو كدكتاتور

بعد أشهر من الضعف والوهن والشعور العام بأن نتنياهو قد أنهى حكمه وأنه في طريقه إلى الخروج من الحلبة السياسية عاد نتنياهو وتدريجيا ليكسب شرعية شعبية تجلت في تحسن ملحوظ لمكانته ومكانة حزبه، الليكود

تقف غزة على شفا كارثة إنسانية، إذ يتصاعد الإحساس بالجوع يوما بعد آخر، وتتفاقم أزمة الدواء بسبب الحصار الإسرائيلي، بينما يشاهد العالم المأساة عن بعد

تسعى إسرائيل بكل السبل لمواصلة حرب الإبادة في غزة، دون أي منغصات سياسية، أو قانونية

تزامنت المظاهرات والمطالبات الشعبية مع استمرار الحكومة الإسرائيلية وجيشها في العمليات العسكرية عقب استئنافها الحرب على قطاع غزة في 18 مارس

إعادة احتلال قطاع غزة والسيطرة عليه مع بقاء هذا العدد الهائل، سيكون أمرا مكلفا من خلال إدارة حياتهم وتقديم الخدمات لهم. لذا، بدأت ملامح الأهداف الرئيسة لإسرائيل تتضح من خلال إنشاء وكالة "عبور طوعي"

يروي نداف فايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" الإسرائيلية، قصته عن تجربة الخدمة في الجيش الإسرائيلي، ويتحدث عن خيبة أمل في العقيدة العسكرية والمعضلة الأخلاقية السائدة إزاء الفلسطينيين