تحظى الانتخابات الرئاسية الأميركية بأهمية غير مسبوقة، إذ إن مصير البشرية جمعاء يعتمد على نتائجها، وليس الولايات المتحدة أو الغرب فحسب، حيث إن العالم على شفا حرب نووية
ربما هذه النماذج من "الحروب السائلة"، تعبر عما يسمح به النظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية. أو أنها تعبر عن فشل واضح للمؤسسات الدولية التي أسست بعد نهاية تلك الحرب، بعد فشلها في القيام بوظائفها
تحولت الانفجارات العرضية في الحلف، مثل إعلان الرئيس إيمانويل ماكرون أن "عقلية الناتو ميتة"، أو تهديد دونالد ترمب بتعديل مشاركة بلاده، إلى فرص. ما أولويات قمة "الناتو" بواشنطن؟ كيف يواجه روسيا والصين؟
أحيا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفاقا مع كوريا الشمالية يعود إلى حقبة الحرب الباردة عام 1961، وأججت زيارة بوتين لبيونغ يانغ مخاوف من انزلاق العالم إلى حرب عالمية بمكونات نووية
بعثت تصريحات بوتين رسالة قوية للمؤتمر حول رفض بلاده سياسة الاملاءات الغربية والوصول إلى وثائق تعرض عليها من أجل التنفيذ، وتأكيده على قدرة بلاده في مواصلة الحرب في حال لم تقبل أوكرانيا بالوقائع
روسيا بخير وجهة فاعلة رئيسة في الاقتصاد العالمي على الرغم من العقوبات والحصار، اقتصادها رابع أكبر اقتصاد في العالم بناء على معيار تعادل القوة الشرائية، باعتراف البنك الدولي.
تركيا أول عضو في حلف "الناتو" يعرب عن اهتمامه بالانضمام إلى مجموعة "البريكس"، ولا بد أن روسيا رأت في ذلك فرصة جديدة تستغلها في فتح ثغرة جديدة في جدران الحلف