في الحلقة الثانية من الوثائق السورية حول وساطة حافظ الأسد خلال "حرب الناقلات"، تنشر "المجلة" المداولات السرية لعبدالحليم خدام وفاروق الشرع في الرياض وطهران... ماذا قال الإيرانيون؟ كيف ردت السعودية؟
شهدت "حرب الناقلات" في الخليج في الثمانينات إغراق قرابة 223 ناقلة نفطية من مختلف الجنسيات، إضافة إلى تضرر وغرق نحو 540 ناقلة تجارية ومقتل نحو 430 بحارا
تبدأ "المجلة" بنشر حلقات من وثائق رسمية سورية تتضمن رسائل ومحاضر سرية عن وساطة الرئيس حافظ الأسد بين السعودية وايران لمنع اتساع "حرب الناقلات" في الخليج خلال الحرب العراقية -الايرانية بين 1980 و1988
ضمن عروض المسابقة الرسمية في مهرجان البحر الأحمرالسينمائي، قُدّم العرض العالمي الأول للفيلم الوثائقي العراقي "إخفاء صدام حسين" من إخراج هالكوت مصطفى ومن إنتاج النرويج والعراق.
من يقرأ تصريحات عراقية في 1961، قد يظنها من صيف عام 1990 اللاهب، يوم قرر صدام غزو الكويت، فاتحا أبواب جهنّم أمام بلاده التي لا تزال تعاني من تداعيات هذا القرار التاريخي الخاطئ
بعد مرور 20 سنة على اسقاط النظام العراقي، لا يزال الجدال يدور حول الرئيس صدام حسين الذي أعدم في نهاية 2006 وحول مكان جثته وحبل المشنقة الذي التفّ على عنقه
يسترجع العراقيون راهناً التحولات التي طرأت على حياتهم طوال السنوات العشرين الماضية، منذ اسقاط النظام العراقي السابق، وتأسيس "العراق الجديد". هذا الاسترجاع يأخذ في الكثير من أوجهه سمة "الحنين" إلى ذلك…
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"