الطاهر عيسى بن العربي مخرج مسرحي تونسي درس المسرح والسينما. هذا ما قد يُفسر أن آخر مسرحياته "رقصة سماء" التي أنتجها المسرح الوطني التونسي، تجسّد بطرافة فيلما قيد التصوير.
يوسف إدريس الطبيب الذي انقلب على الطبّ، وانخرط في كتابة القصّة والمسرح والرواية ثائر بامتياز، على كل ما يعتبره موضع نقد اجتماعي أو سياسي أو أدبي، لم يترك قضية عربية وعالمية لم يناضل من أجلها.
في كل ندوة، أو ملتقى، أو مهرجان، أو مناسبة، أو غير مناسبة، تنفقع آراء وأقوال عن المسرح، هي، أقرب إلى السورياليّة أو الدادائية، أو إلى باب اللّامعقول، والعَبَث.
بين هذه الآراء والأقوال، أنّنا، نحن…
سجالات كثيرة وأحيانا حاسمة جرت حول استخدام العامّية في المسرح والفُصحى، على امتداد عقود، وما زالت حتى اليوم موضوعا سائغا، سواء على هامش المهرجانات المسرحية، بندواتها الفكريّة، أو سجالاتها بين الكتّاب…
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
ظواهر غريبة ومربكة للاقتصاد العالمي، تلك التي يثيرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دفعت العالم بأسره لأن يعيد النظر في مساراته ويضبط إيقاعه، فهل منظمة التجارة العالمية في طريقها الى مقصلة الإعدام؟
في الجزائر، تبقى اللغة الفرنسية منذ الاستقلال حتى اليوم قضية شائكة في المشهد الثقافي والسياسي. فرغم أهميتها الوظيفية تظل لغة دخيلة، حملت معها إرثا استعماريا لا يزال مثار جدل.