في تونس، يتعرض 8 أطفال من كل 10 لأساليب تأديب عنيفة داخل الوسط العائلي، حيث يفرض العقاب البدني على أكثر من نصفهم، في حين يعد أكثر من ثلاثة أرباعهم ضحايا للعنف النفسي.
صار الأطفال العاملون مشهداً عادياً في دول كثيرة، ومنها الدول العربية، والعدد إلى ازدياد، رغم القوانين والاتفاقات والمواقف الحازمة ضد عمالة الأطفال، والجهود المبذولة لحمايتهم من الاستغلال الاقتصادي.
أكثر من مئة وخمسين مليون طفل في العالم اغتُصبت طفولتهم في ميادين العمل، في ظروف صعبة وخطيرة، فاقمتها الأزمات الاقتصادية والصعوبات الاجتماعية والحروب والنزاعات الإقليمية والدولية والتغيرات المناخية.
تترأس السعودية وفرنسا المؤتمر الدولي لتنفيذ "حل الدولتين" في نيويورك يومي 28 و29 يوليو/تموز وسط توقعات باعتراف 10 دول بدولة فلسطين. ماذا يعني ذلك لإطلاق المسار السياسي وتنفيذه؟