أدخل التصعيد المستمر بين إسرائيل و"حماس" في غزة عنصرا جديدا في السياسة الداخلية الأميركية، سيكون له تأثير خاص على الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2024

مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزّة شهرها الثالث، هيمنت مشاهد إذلال المدنيين الفلسطينيين وتعريتهم وسوقهم إلى أماكن مجهولة، على وقائع هذه الحرب.

منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، ظل اسم غزة يستحضر مفاهيم متعددة، تتراوح بين الكرامة والمعاناة، ولكن كأي مكان آخر في العالم، لا يمكن اختصار غزة في فكرة واحدة.

في الفترة التي سبقت التهديدات الإسرائيلية الأخيرة، اجتذب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبعض المقربين منه اهتماما كبيرا، وأثاروا الجدل والقلق بسبب مناقشتهم التهديدات النووية

القدس- في أعقاب الإخفاقات الاستخباراتية الأكثر تدميرا في تاريخ إسرائيل، أنشأت الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) في عام 1974 وحدة جديدة مكرسة لضمان عدم تكرار الخطأ نفسه؛ فقبل عام واحد من ذلك…

اصطفت شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية على طول الطريق الواصل بين مطار العريش شمال سيناء، ومعبر رفح على الحدود بين قطاع غزة ومصر

تعرض الممثلة والكاتبة والناشطة الفلسطينية رائدة طه حاليا مسرحيتها المونودرامية "ألاقي فين زيك يا علي" (من كتابتها وإخراج لينا أبيض) في بيروت.

ما سبب امتناع دول العالم العربي عن اتخاذ خطوات جدية ضد إسرائيل في حربها على غزة؟

إن الوضع في غزة معقد، وإيجاد حل له يطرح الكثير من التحديات. والسلطة الفلسطينية مستعدة للمشاركة لكنها تصر على شرط إقامة دولة فلسطينية

روى أسرى وأسيرات الذين أفرج عنهم خلال الدفعات السبع روايات مختلفة عن تجاربهم الخاصة في السجون. لكن ثمة نقاطا مشتركة رواها من تحدث إلى "المجلة" عن الفترة التي تلت السابع من أكتوبر/تشرين الأول