يواجه الاقتصاد المصري تحديات وأخطارا متفاقمة جراء حرب إسرائيل وإيران، من ارتفاع أسعار الطاقة والضغط على الجنيه والاحتياط بالعملات الأجنبية وتراجع الاستثمارات والسياحة.
رسمت المتغيرات الكبرى في غزة وسوريا ولبنان مشهدا جديدا في المنطقة يتمثل بزيادة نفوذ إسرائيل، وإحياء طموحاتها التوسعية في السيطرة على حقول النفط والغاز في منطقة تعاني من عدم الاستقرار السياسي والأمني.
تناولت الصحافة الإيرانية التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل الأسبوع الماضي، وتأثير الضربات الإسرائيلية المتلاحقة لـ"حزب الله" على "محور المقاومة"، وسط دعوات لاستهداف البنية التحتية ومنشآت الغاز…
تحتاج شركات التكنولوجيا إلى كميات هائلة من الطاقة غير متوافرة وستترك تأثيرا سلبيا عميقا على البيئة والمناخ، ولا يمكن الاستغناء عن النفط والغاز لتطوير مراكز البيانات وتشغيلها بانتظام.
سجل الاستهلاك العالمي للطاقة رقما قياسيا جديدا يقدر بـ620 إكساجول للعام الثاني على التوالي في 2023، ارتفاعًا من 607 إكساجول في عام 2022.وعلى الرغم من الجهود المبذولة للتخلص من الانبعاثات الكربونية،…
حفل هذا الأسبوع بمبادرات وأحداث اقتصادية سعودية من العيار الثقيل، بدءا من اكتشافات النفط والغاز الجديدة الضخمة، وترسية عقود المرحلة الثانية من مشروع حقل الجافورة، وعقود المرحلة الثالثة من توسعة شبكة…
إنتاج السعودية من الغاز سينمو بنسبة 63% في 2030، "أرامكو" أبرمت عقود بعشرات مليارات الدولارات، سبقها نجاح الطرح الأولي الثانوي الذي اجتذب اهتمام المستثمرين الأجانب وعزز عالمية الشركة كأيقونة اقتصادية.
تشهد مصر أزمة كهرباء حادة نتيجة نقص الغاز وتقادم البنى التحتية لمعامل الإنتاج، مما أدى إلى تقليص ساعات التغذية في ظل دعوات لتنويع مصادر الطاقة ووعود واعتذارات، والاتجاه نحو رفع تكلفة فاتورة الكهرباء.
تبقى أرامكو السعودية محور اهتمام الصحافة الاقتصادية منذ عقود، وهي كذلك هذه الأيام بعد التطورات المتميزة في أدائها التقني وإعلان نتائجها المالية في الآونة الأخيرة.
قراءة في وثيقة "إعلان الجزائر" للدول المنتجة للغاز التي حددت "أربع لاءات" لرفض الحد من دورها في الانتاج واستثمارات المنبع ووضع القيود الاقتصادية بحجج سياسية ومناخية مختلفة.
ورغم أن الاعتراف جاء تتويجا لعلاقات روسيا مع طالبان منذ 2017، فإنه يمثل تحوّلا لافتا في توجهات السياسة الخارجية الروسية، إذ جاء في ظل تصاعد المواجهة مع الغرب
لا تبدو سياسة المماطلة في مصلحة "قوات سوريا الديمقراطية"، إذ كان المبعوث الأميركي قد حدد مهلة غير رسمية، تنتهي في أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية