نتعرف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إنتاجات السينما العربية والعالمية، ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطل شهريا، دليلا يجمع بين العرض والنقد لجديد الشاشة الكبيرة.
يعدّ الكاتب الروسي ميخائيل شيشكين واحدا من أشدّ المعارضين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أسسس هذا العام جائزة "دار" الأدبية المستقلة والتي تهدف إلى الحفاظ على حرية الأدب باللغة الروسية.
طرح سقوط نظام الأسد في سوريا، مسألة مستقبل البلاد على ضوء ما شهدته خلال السنوات الأخيرة من عنف بلغ حدوده القصوى، وإلى جانب ذلك طرحت مسألة كيفية المصالحة والتعامل مع الذاكرة الجماعية المثقلة بالآلام.
سبق للمخرجة الزامبية رونجانو نيوني أن لفتت الانتباه بفيلمها الروائي الأول "أنا لست ساحرة" الصادر عام 2017، لتعود بالقوة ذاتها، بل أكثر إبهارا في فيلمها الثاني "عن التحوّل إلى دجاجة غينيا".
تشير البيانات الصادرة عن أقدم مهرجان سينمائي في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، وهو "أيام قرطاج السينمائية" في تونس، إلى أن عدد الأفلام التونسية التي سجلت في دورة هذا العام، وصل إلى 99 فيلما.
ما يظهر من سلوك جماعي في دمشق وغيرها من المدن السورية بعد سقوط نظام بشار الأسد، من سطو على السجلات والوثائق في السجون، يستدعي قرائن من الماضي عن تجارب مشابهة.
صدر عن "دار النهضة العربية" البيروتية كتاب "الحشاشون: الأساطيروالحقائق" للباحثة التركية عائشة أتيجي أرايانجان، وقد توفر الجماعة التي يروي الكتاب سيرتها إحالة إلى ما يعيشه الشرق الأوسط راهنا.
يبدو أن الكاتب الكولومبي الشهير غبريال غارثيا ماركيز (1927- 2014) تلقى "خيانتين" خلال سنة واحدة، تمثلتا في صدور رواية غير منشورة له وإنتاج مسلسل تلفزيوني لروايته الأشهر.
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.