استخدام كييف صواريخ أميركية طويلة المدى ضد روسيا، بعد موفقة الرئيس جو بايدن بالتزامن مع مرور ألف يوم على حرب أوكرانيا، رد عليه بوتين بتوقيع "العقيدة النووية" المحدثة وتلويح الكرملين بـ "النووي".
مع انتخاب دونالد ترمب، وفي ضوء أولويات إدارته "الصقرية" المقبلة، ستجد النخبة السياسية الشيعية العراقية المهيمنة نفسَها إزاء ضغط شديد يبدو أنها ليست مستعدة للتعاطي معه:
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
بعد الخفض الجديد للاحتياطي الفيديرالي الأميركي للفائدة، والانتخابات الأميركية، أي نتائج اقتصادية ومالية مرتقبة من توجهات السياسات النقدية في أميركا وأوروبا حيث تتركز الاستثمارات الخليجية الخارجية؟
هناك إشارات واضحة على أن إيران ستكون واحدة من شواغل السياسة الخارجية لترمب، منها اختياره لكثير من الصقور المعادين لطهران لشغل مناصب رئيسة، لكن لا يزال ترمب حذرا بشأن الانجرار إلى صراع آخر في المنطقة:
الأرجح أن الشركات الأميركية العاملة في روسيا تنفست الصعداء مع إعلان الفوز التاريخي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، وصرفت النظر عن الخروج من الأسواق الروسية ودفع ضرائب باهظة لقرار الانسحاب.
ليس خافيا أن فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب بولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، سيجلب المزيد من عدم اليقين، نظرا لسياساته الاقتصادية المتطرفة من نواحٍ عديدة.فمن المتوقع أن يقوم ترمب بتصعيد…
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟