في سوريا والعراق، وعموم دول المنطقة، يسود مناخ من الترقب والقلق الأجواء السياسية والشعبية الكردية، تخوفا من السياسات التي قد يتبناها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب تجاه الملفات المتعلقة بهم
السياسة الخارجية للولايات المتحدة إزاء إسرائيل تتسم بالاستمرارية، بغض النظر عن الرئيس أو الحزب الفائز في الانتخابات، وبغض النظر عن علاقة الرئيس الأميركي برئيس الحكومة الإسرائيلية
وضع ترمب يخلق تحدياً شديد الوطأة على المحكمة العليا الأميركية، والتي تقع عليها المسؤولية التاريخية في فصل جديد في التاريخ الدستوري الأميركي بما ستقرره في هذا الشأن
لا شك أن عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض خبر سيئ للصين التي تسيطر على أسواق صناعة السيارات، وتُُتهم بضخ دعم حكومي بنحو 231 مليار دولار منذ عام 2009 لغزو الأسواق العالمية.
استخدام كييف صواريخ أميركية طويلة المدى ضد روسيا، بعد موفقة الرئيس جو بايدن بالتزامن مع مرور ألف يوم على حرب أوكرانيا، رد عليه بوتين بتوقيع "العقيدة النووية" المحدثة وتلويح الكرملين بـ "النووي".
مع انتخاب دونالد ترمب، وفي ضوء أولويات إدارته "الصقرية" المقبلة، ستجد النخبة السياسية الشيعية العراقية المهيمنة نفسَها إزاء ضغط شديد يبدو أنها ليست مستعدة للتعاطي معه:
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
بعد الخفض الجديد للاحتياطي الفيديرالي الأميركي للفائدة، والانتخابات الأميركية، أي نتائج اقتصادية ومالية مرتقبة من توجهات السياسات النقدية في أميركا وأوروبا حيث تتركز الاستثمارات الخليجية الخارجية؟