تبدو المشكلة التي يواجهها الرئيس الأميركي السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، في الأقلية الصغيرة التي قد تغير قراراتها التصويتية على أساس هذا الحكم:
لم تشفع جهود الحكم في تركيا لاحتواء التضخم المتفاقم، ولا ترميم العلاقات الخارجية في حل المشاكل الاقتصادية للدولة، التي باتت تتطلب إصلاحات أكثر عمقا واستدامة، وهو ما يبدو صعب المنال.
ينبغي لناقوس الخطر أن يدق بقوة بعد إطلاق النار. كما تخشى القاهرة أن تجبر الحرب سكان قطاع غزة على الفرار نحو الحدود المصرية ثم إلى سيناء التي تشترك حدودها مع كل من غزة وإسرائيل:
هناك سؤال عن مستقبل حضور إيران "دولة المؤسسات" في كل من لبنان وسوريا، فهل يكون شرط الحل هنا وهناك تقلص هذا الحضور، وإذا كانت ترد من سوريا إشارات حذرة إلى إمكان ذلك، فماذا عن لبنان؟
كان ياسر عرفات يتحدث بلهجة غزاوية وهو من أهالي القطاع الذي لاقى من القصف منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي ما يفوق أضعافا مضاعفة كل ما تعرضت له بيروت في حربها الأهلية.
"الترحيل الأخير" وضعهم امام: البقاء تحت إشعار الترحيل، أو "قوارب الموت"، أو العودة إلى سوريا. الخيار الأخير تناقشه "المجلة" من خلال تناول نقاط الالتباس، أمنيا واقتصاديا وسياسيا:
تعتبر القاهرة المزار الرئيس لغالبية العرب القادمين إليها من دول الخليج أو من بلاد الشام أو من شمال أفريقيا. إلا أن نزوح المصريين إليها من مختلف المحافظات، يضغط على بنيتها التحتية ومجتمعها واقتصادها:
نجحت تل أبيب في عقد شراكات وصفقات مع عمالقة التكنولوجيا في العالم، وفي المقدمة "غوغل" و"ميتا" و"أمازون"، وفرت لإسرائيل دعما معلوماتيا في الحرب وتساعدها في ضمان أمنها:
أثار المؤتمر الذي نظمته "الإدارة الذاتية" في مناطق "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) قبل أيام الكثير من التساؤلات حول مستقبل العلاقة بين دمشق و"قسد". تعرض "المجلة" وجهتي نظر إزاء مستقبل العلاقة بينهما:
يهتم الفيلسوف الأميركي ديفيد ليفينغستون سميث، في كتابه "صناعة الوحوش"، بتفكيك التصورات الساذجة التي طالما ردت الجرائم الكبرى والمجازر المروعة إلى الكراهية والبربرية.