تروي الباحثة والموثّقة الفرنسية التونسية هاجر بن بوبكر، "باربيس بلوز"، التفاصيل الصغيرة والأحداث الكبرى التي جعلت من حيّ باربيس الفقير والشهير في باريس "حاضنة لنضالات المهاجرين المغاربة" في فرنسا.
هل يمكن الحديث اليوم عن تقسيم جليّ بين أدب المهجر والمنفى وأدب الداخل أم أنّ الثورة المعلوماتية قلبت المعايير وخلقت واقعا مختلفا يكون عالم الكتابة؟ إلى أيّ حدّ يمكن الفصل بين ما يسمّى بالداخل والخارج؟