قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك:
إذا كانت "حماس" تطمح لاتفاق مع إسرائيل يناسب شروط بقائها كما في المرات السابقة، فإن حلفاءها في "المحور" يريدون أيضا إبرام صفقات مباشرة مع الأميركيين وغير مباشرة مع الإسرائيليين تسعفهم في بسط نفوذهم
يعود تاريخ تبادل الضربات الإلكترونية بين إسرائيل وإيران إلى ما قبل الصراع الحالي بأكثر من عشر سنوات، ويبدو أن ساحة الصراع المقبل بين البلدين في الفضاء السيبراني.
تسلُّط رئيس الوزراء الإسرائيلي وقائد "حماس" يتجلى في رؤيتهما لحرب غزة من خلال منظورهما الشخصي، بغض النظر عن الغضب العارم في الشارع الإسرائيلي، والغليان المكتوم في غزة
طهران أطلقت 420 صاروخا ومسيرة، وتل أبيب أعلنت "إحباطها" في أول هجوم مباشر من إيران، بخلاف ما كان يحصل بواسطة وكلاء وميليشيات تابعة لها في الإقليم. هل يمكن العودة إلى "حرب الظل" والقواعد السابقة؟
رغم النكبة الحاصلة، تبدو إسرائيل غير قادرة على تجاوز وجود الشعب الفلسطيني، وشطبه من الخريطة السياسية، إذ على العكس مما توخته فإن حربها، ومن حيث لا ترغب حكومة نتنياهو، أعادت فكرة الدولة الفلسطينية
اغتيال زاهدي هو محطة في الصراع الإسرائيلي الإيراني المفتوح والذي لا توجد أدنى مؤشرات على احتمال إقفاله في الأمد المنظور، ولذلك فإن هذا الاغتيال ليس نهاية حدث بل بدايته
يوم الجمعة من كل أسبوع صار كابوسا إضافيا خلال شهر رمضان مع تلك المظاهرات التي تحاول الدولة احتواءها بالقانون وتحاول قوى التأزيم الإقليمي إشعالها بالفتنة
شهد الشرق الأوسط نشاطا كبيرا في الهجمات السبيرانية المتعددة الأهداف، لا سيما بين إسرائيل وإيران و"حماس"، خصوصا بعد السابع من أكتوبر، وتحتاج المنطقة لتعزيز الأمن السيبراني.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
يكتسب التقرير السنوي لـ"رؤية 2030" أهمية استثنائية هذه السنة، أولا في توقيته مع ما يمر به اقتصاد العالم في الوقت الراهن، وثانيا في نتائجه وأرقامه التي تخطت المستهدفات