قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
إذا كانت المصالح المادية المباشرة لا تحتل مكانة تذكر في العلاقات العربية، فهل يحل مكانها "التاريخ المشترك" واللغة والدين والثقافة؟