لم تكن العملية عملا حربيا ارتجاليا، بل حصيلة لعمل شبكات واسعة من العملاء، وطبقات متعددة من التمويه، وانضباط عملياتي صارم
من بين ثمانين مرشحا للانتخابات الرئاسية الإيرانية، وافق "مجلس صيانة الدستور" على عبور ستة أسماء فقط، هم خمسة محافظين: مصطفی بور محمدي، وسعید جلیلي،…