روسيا وإيران "لاعبان" في ثلاثة مسارح، سوريا وأوكرانيا وأذربيجان، وثلاث سياسات. لا شك أن هذا بعض من تداعيات انتهاء النظام العالمي ومخاض تشكل نظام عالمي جديد.
وإذا كانت حجج استقدام الرعيل المكافح في تكوين المشاريع الناجحة إلى السلطة لحل الأزمات، مقبولة إلى حد ما، فما هي الحجج التي يمكن سوقها لاستمرار أبنائهم في الحكم