حَمَلت زيارة الرئيس بايدن إلى إسرائيل، بعد نحو عشرة أيام من وقوع الهجوم، روحَ الحادي عشر من سبتمبر، باستثناء الرد الإسرائيلي الذي تبعه حجما وشراسة، والإيمان الأميركي بشرعية هذا الرد، وضرورة دعمه
تستهدف الحرب الإسرائيلية على غزة البشر وكل مقومات الحياة المدنية، والمعالم الحضارية والثقافية لقطاع غزة من مدارس ومستشفيات ومقرّات حكومية وأسواق ودور عبادة
تحولت الاحتجاجات المناوئة لحكومة نتنياهو إلى نشاط سياسي أسبوعي بعد فترة من السكون في أعقاب هجمات 7 أكتوبر، وانضمت عائلات الرهائن إلى الدعوات المطالبة بإقالة رئيس الوزراء
اغتيال زاهدي هو محطة في الصراع الإسرائيلي الإيراني المفتوح والذي لا توجد أدنى مؤشرات على احتمال إقفاله في الأمد المنظور، ولذلك فإن هذا الاغتيال ليس نهاية حدث بل بدايته
لم يكن الدور الذي لعبته واشنطن في تأمين قرار وقف إطلاق النار التغير المهم الوحيد الذي حدث في النظرة المؤسسية الأميركية فيما يتعلق بالمسألة الإسرائيلية- الفلسطينية
تقع على عاتق الولايات المتحدة مسؤولية كبيرة في استخدام النظام الدولي ونفوذها للضغط على إسرائيل بهدف حملها على الاستجابة للمطالبات العالمية لإنهاء الحرب في غزة وحل الصراع الفلسطيني الأكبر
مع استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية ومقتل قادة في "الحرس الثوري"، لم يعد ثمة وجود لأي "خطوط حمراء" فيما يتعلق بالهجمات الإسرائيلية في سوريا
أعادت حرب غزة إلى الواجهة مفهوم الخدمة العسكرية الإلزامية والتساوي في "تقاسم الأعباء"، ويهدد حاخامات بالتحريض على الهجرة الجماعية إذا فُرضت الخدمة على "اليهود المتشددين"
في تصريح ناري ذكر بسياساته التجارية الصارمة كتب ترمب على "تروث سوشيال": "أي دولة تصطف إلى جانب سياسات بريكس المعادية لأميركا ستُفرض عليها رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 في المئة". ماذا يعني ذلك؟
من هواية متخصصة إلى بطولات دولية، تطورت الرياضات الإلكترونية لتصبح صناعة عالمية بمليارات الدولارات، تستقطب ملايين المشاهدين واللاعبين المحترفين. باتت المنافسات في ألعاب الفيديو تملأ الملاعب، وتحظى…
قال مسؤول مطلع على مفاوضات هدنة غزة لـ "المجلة" الإثنين، ان المفاوضات عبر الوسطاء القطريين والمصريين استؤنفت في الدوحة لمناقشة تعديلات "حماس" عشية لقاء ترمب - نتنياهو في واشنطن مساء اليوم: