منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، دعا عدد من المثقفين العالميين، بمن فيهم إسرائيليون، إلى وقف إطلاق النار، مذكّرين بالتاريخ المرير لهذا الصراع.
الانترنت والاتصالات صنو الماء والكهرباء في هذا الزمن، وصارت الحاجة اليهما كالطعام والشراب، فما واقع حال في حرب دموية كالتي تعصف بغزة التي طحنت بالارض مع دماء أطفالها ونسائها.
تساهم الآلة الإعلامية الغربية والأوروبية خصوصا من خلال تشويه واقع ما يدور في غزة وشيطنة المسلمين، في تأجيج الصراع والتأثير سلبا على أمزجة المستثمرين والاقتصاد في العالم.
يحيي الفلسطينيون ذكرى النكبة كل عام، حين هُجّر نحو مليون فلسطيني قسراً من ديارهم في عام 1948 في وقت كانت دولة إسرائيل تشق طريقها للوجود. وقد دمرت أكثر من 500 قرية ومدينة آنذاك، لم يُسمح لسكانها…
نجحت إسرائيل على مدى نحو عقدين في خفض اعتمادها على الفحم في توليد الطاقة واستخدام بدائل أنظف كالغاز الطبيعي والطاقة المتجددة. إلا أن حرب غزة قد تعيق خطط إسرئيل للاستغناء عن الفحم وخفض الانبعاثات.
نخصص في "المجلة" قصة الغلاف لشهر نوفمبر/تشرين الثاني، لتقصّي "اليوم التالي" في غزة، وأبعاد الحرب ونتائجها على القطاع والقضية الفلسطينية واسرائيل والشرق الأوسط:
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.