لم تعد الألعاب الإلكترونية "مجرد لعبة"، بل صارت جزءا من أبرز القطاعات التجارية في العالم، لما تدره من إيرادات ضخمة في مجال حقوق البث، وعقود الرعاية والإعلانات، مع تنامي المنافسة العالمية في القطاع.
تحول قطاع الرياضات الإلكترونية في السعودية من الترفيه إلى أحد أهم القطاعات الربحية المساهمة في اقتصاد المملكة، فهو يستقطب عشرات ملايين الشباب، ويحظى بدعم كبير من الدولة، وأصبح عنوانا للبطولات.
أثبت "موسم الغيمرز" السعودي هذه السنة تحول الألعاب الإلكترونية إلى ثقافة مجتمعية لها شريحة مليونية من المهتمين والمتابعين، .وتوليها السعودية اهتماما كبيرا وأولوية ضمن رؤيتها للتنويع الاقتصادي
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟