تعيش إستيلا قايتانو حاليا في ألمانيا، وقد صدرت لها رواية ثانية بعنوان "إيريم"، ونُشرت مختارات من قصصها مترجمة إلى الألمانية. هنا حوار حول تجربتها وحول المشهد الأدبي في جنوب السودان.
ثمة كتب يتعذّر تصنيفها، لا لأنها لا تدخل في أي خانة من خانات الأدب التقليدية (رواية، قصة، شعر، تأملات، يوميات سفر...)، بل لأنها قادرة على ملء جميع هذه الخانات، وفي الوقت نفسه، تفيض من كل واحدة منها.
أبرز الأسئلة التي كانت تثيرها ظاهرة الجمعيات الجغرافية في العالم، تتعلق بمصير الأرض ومشاريع التقسيم، بينما ظاهر هذه الجمعيات اليوم مشاريع علمية وثقافية تستند إلى وعي يرفض سردية الماضي المسيطرة، فتتيح…
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟