تستحضر الفنانة الكويتية الدكتورة منى عبد الباري تفاصيل الطبيعة في الكثير من لوحاتها، وحين تغيب الطبيعة يحضر الماضي بكل ما يحمله من ذكريات، فتحوله عبد الباري إلى مشهد يحاكي المتلقي.
يُنهي القارئ رواية الكاتبة اللبنانية، إيمان حميدان بإحساس من ينتهي من قراءة مرثية طويلة لنساء حزينات حِيْلَ بينهن وبين أحلامهن، واضطررن إلى العيش في الظل:
تُترجَم رواية "رحلة الفتى النجدي" للروائي والشاعر السعودي يوسف المحيميد إلى الصينية، التي تُعَدُ الترجماتُ العربية إليها في خطواتها الأولى، وتأتي هذه الترجمة بعد ترجمة أعماله للغات غربية كالإنكليزية.
قلّما ما يكشف الكتّاب في يومياتهم ومحاوراتهم عن مسودّة العناوين البكر التي سبقت اختيارهم لعناوين رئيسة حسموا بها ختم أعمالهم بصيغة نهائية، كي تكون دمغة الاسم الجدير بشهادة ازدياد مؤلفاتهم على نحو…
عندما يتراجع الهم اللغوي لدى كتّاب الأدب، أي عندما يصبح همّا ثانويا بالقياس إلى هموم أخرى، يترتب علينا أن نجد في هذا الأمر واحدة من المشكلات التي يواجهها ذلك الأدب.
في كتابها "الفيلم الروائي القصير في مصر" الصادر عن دار "المرايا للثقافة والفنون"، تتبع المونتيرة والناقدة السينمائية المصرية صفاء الليثي رحلة الفيلم القصير منذ بدايات السينما في مصر حتى وقتنا الراهن.
سلّط القاص السوري الكبير زكريا تامر الضوء في أعماله على الفرد المسحوق في المعالم التائهة، بلا هُويّة ولا اسم. لكن أين هو اليوم، ولماذا توارى عن الأضواء؟
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.