تواصل المملكة العربية السعودية تقدمها نحو تحقيق أهدافها في مجال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، بصرف النظر عن التغيرات التي قد تطرأ على السياسة الأميركية. وقد تُحدث إعادة انتخاب دونالد ترمب رئيسا…
تستمد الروائية والإعلامية السعودية غادة عبود أحداث أعمالها من بلدها، لتقدم من خلال ذلك العديد من الرسائل التي تتشابك مع المشاعر الإنسانية في أي مكان في العالم.
لم يكن وقع منتدى "دافوس" في طروحاته هذه السنة كغيره من الأعوام المنصرمة أمام التهديدات التجارية والاقتصادية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وجه شركاء الولايات المتحدة في كل أنحاء العالم.
أطلقت الدول العربية سوقا عربية مشتركة للكهرباء بهدف تعزيز التكامل الإقليمي وأمن الطاقة، ويُتوقَّع أن يساهم المشروع في تعزيز البنية الأساسية، وجذب الاستثمارات، وخفض التكاليف.
ينتظر أن تجني المملكة العربية السعودية مكاسب اقتصادية كبيرة من جهودها لتأمين المعادن الأساسية، كما يمكنها تعزيز نفوذها الجيوسياسي، بانتهاج الإستراتيجيات الصحيحة في هذا القطاع.
عام صعب آخر ستواجهه "أوبك بلس" مع استمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، وزيادة الإمدادات الأميركية، مع "وعود ترمبية" بفض النزاعات في الشرق الأوسط ما سيريح الأسواق ويمدد سياسة المجموعة في خفض الانتاج.
طوال السنوات الثلاث الماضية لفتت التجربة الرياضية في السعودية، لا سيما في كرة القدم، الأنظار، حول كيفية التحول الجذري في الدوري الممتاز وسرعتهحتى أصبح إحدى أهم الوجهات بالنسبة الى اللاعبين حول العالم.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟