لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
تمثل أفريقيا ساحة للصراع بين القوى الكبرى، وتتنافس الصين والولايات المتحدة على مواردها وموقعها الاستراتيجي، وتجهد أفريقيا لتحقيق تنمية مستدامة واستثمار إمكاناتها لصالحها، وسط مخاوف الاستعمار الجديد.
بين اقتصاد الريع في التصدير، والنموذج الاسباني في الزراعة، وصدمة الأسعار، يغرق زيت الزيتون التونسي في أزمة تكاد تطيح الموسم وتضيع على البلاد فرصة الاستفادة من تراجع الانتاج في الاتحاد الأوروبي.
إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟
لم تمنع ظروف الحياة الرهيبة، الكاتبة اليابانية فوميكو هاياشي من كتابة عشرات الروايات والقصص والقصائد، ومن فرض نفسها كأحد أبرز وجوه الأدب الياباني الحديث.
إذا تحقّق تسونامي الرسوم الجمركية، ونفذ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب وعوده، فإن صدمة اقتصادية تنتظر الصين التي قد ينخفض ناتجها المحلي الإجمالي، وستقاسي أوروبا والمكسيك الأمرّين من سياساته.
لا شك أن عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض خبر سيئ للصين التي تسيطر على أسواق صناعة السيارات، وتُُتهم بضخ دعم حكومي بنحو 231 مليار دولار منذ عام 2009 لغزو الأسواق العالمية.