دخلت العملات المشفرة في الحركة الاقتصادية، لكن تقابلها تحديات جديدة كالحوسبة الكمومية والارهاصات الترمبية وقواعد تنظيمية غير سوية. هنا الحلقة الثانية من مقال "الكريبتو" جنون بلا حدود ولا قيود.
مع عودة العملات المشفرة إلى الضوء بزخم بعد فوز الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الانتخابات ووعوده بتبني هذه الصناعة، تطرح تساؤلات عن مدى استدامة انتعاش أسواقها والأخطار المحدقة بها كأصول لا سند لها.
قدرت ملكية العملات المشفرة في العالم بنحو 560 مليون شخص في 2024 يشكلون 6,8 في المئة من عدد سكان العالم، وفقًا لشركة "تريبل إيه" ( Triple-A)، وهي شركة مدفوعات بالعملات المشفرة.وزادت ملكية العملات…
من التجارة إلى الدولار والنظام المصرفي والعملات المشفرة والدين العام والتعريفات الجمركية، كلها هواجس تثيرها العودة المحتملة للرئيس السابق دونالد ترمب الى البيت الأبيض.
قال ترمب، في مؤتمر "البيتكوين" بولاية تينيسي، إنه يريد جعل أميركا "عاصمة الكوكب للعملات المشفرة" و"الأولى في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي". هل تأثر ترمب بنائبه فانس؟ ما علاقة الأخير بوادي السيلكون؟
تثير التقلبات الأخيرة للعملات المشفرة تساؤلات عن مستقبلها، وعلى الرغم من تذبذبها، يعتقد الخبراء أن سوقها ستستقر مع زيادة التبني المؤسسي والابتكار التكنولوجي، والتشدد التنظيمي.
تثير حملة الصين الجديدة للسيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تساؤلات عن مستقبل القطاع في البلاد، بما يتجاوز البعد السياسي أيضا، هل تنجح قرارات السلطات كما فعلت مع العملات المشفرة.
يبدو أن مواسم ارتفاع البيتكوين وأخواتها وهبوطها لم تنته بعد، ما قيمتها الفعلية وما حقيقة الممارسات الاحتيالية وراءها، والترويج لها كحل سحري، ثلاثة كتّاب يعرُّون العملات المشفرة في ثلاثة كتب مثيرة.
كانت العملات المشفرة جزءا من أدوات الهجوم الذي شنته "حماس" براً على الأقدام وبحراً سباحة وجواً بالطائرات الشراعية، وهي لجأت منذ فترة إلى تمويل نفسها بالعملات تجنباً لمتابعة الجهات الرقابية الدولية.
"نهاية نفوذ إيران"، هو عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو/تموز. قد يكون هناك خلاف بين المراقبين حول درجة تراجع نفوذ طهران في الإقليم، لكن لا خلاف على أنها تلقت ضربة هي الأكبر منذ حوالي نصف قرن
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
تواصل السعودية تعزيز مكانتها كمركز لوجستي عالمي عبر تطوير موانئها البحرية، مستفيدة من موقعها الجغرافي الذي يربط آسيا بأفريقيا وأوروبا. وتستثمر في أحدث تقنيات القطاع، بما يعزز دورها في سلاسل الإمداد.