حتى الآن، لعب ستارمر دورا محدودا إلى حد ما في بناء "علاقة خاصة" مع ترمب قد لا تكون على نفس مستوى العلاقة بين بوش الابن وبلير، ولكنها تبدو أقوى من علاقات ترمب بالكثير من زعماء العالم الآخري
لم يعارض القرار سوى عشر دول، من بينها الولايات المتحدة وإسرائيل، فيما امتنعت اثنتا عشرة دولة عن التصويت. ومن اللافت أن خمسة وعشرين عضوا من الاتحاد الأوروبي أيدوا القرار
تنشر "المجلة" تغطية خاصة عن قمة شنغهاي للتعاون في مدينة تيانجين الصينية، والذكرى الثمانين لانتصار الحرب العالمية الثانية، بمشاركة قادة روسيا والهند وكوريا الشمالية وغيرهم
نجحت واشنطن في الموازنة بين علاقتها بإسرائيل وعلاقاتها مع الدول العربية، فحافظت على خصوصية ارتباطها بإسرائيل، وفي الوقت ذاته طورت تعاونها مع العواصم العربية
لا تزال حرب ترمب على الجامعات الأميركية في بداياتها، لكن المؤشرات بدأت تشير إلى أن هجوما مدبرا قد يؤدي إلى هجرة الأدمغة وتراجع جاذبية التعليم العالي الأميركي
لم تنجلِ الغمامة بعد عن حجم طموحات ماسك وما يريده حقا من حزب أميركا. ربما هو لا يريد سوى أن يكون مفسدا لآمال ترمب بحصوله على عدد قليل من مقاعد الكونغرس