أجرت "المجلة" حوارا مع الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق، آخر وسيط بين سوريا وإسرائيل، حول الفرصة التي مُنحت لسوريا اليوم، وقرار الرئيس ترمب "فتح الباب" لعودة دمشق إلى الشرعية والعوائق أمام السلام:
دولة ما بعد 2003 العراقية، دأبت على معاقبة حزب "البعث" في العراق وكثيرٌ منهم هربوا واختبأوا في "سوريا الأسد"، لكنها في الوقت ذاته تدعم حزب "البعث" الذي في سوريا
قد يفيد التذكير بأن الأسد الأب هو المسؤول عن هزيمة يونيو 1967 وأنه بدل تحمله أو تحميله، المسؤولية عن الهزيمة، كوزير للدفاع في حينه، قفز في انقلاب عسكري إلى السلطة
سوريا ولبنان يقفان على شفا تغييرات جذرية بعد تغيير الدور الوظيفي لـ"حزب الله" في الداخل اللبناني وخسارته خطوط إمداده وتمويله والبنية التحتية العسكرية التي أنشأها في سوريا
لطالما كانت هشاشة الدولة السورية بسبب التدخلات الخارجية، وفي الوقت نفسه فإنّ قرار بقائها دولة موحدة أو تحولها دولة مفككة هو قرار الفاعلين الدوليين والإقليميين
لا شيء أكيداً حتى الآن بشأن إزالة الحواجز في مناطق سيطرة الحكومة السورية، أو بالحد الأدنى التخفيف منها؛ فلا دوافع هذا القرار معروفة ولا مآلاته، فهو كما كل شيء في سوريا مجهول المصير
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.