تعرّض الرئيس الأميركي دونالد ترمب لانتقادات لاذعة بسبب دعوته الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الأراضي الأميركية للمرة الأولى منذ عقد. هل حقق كل منهما ما كان يريده؟ ماذا عن موقف زيلنكسي وقادة "الناتو"؟
لم تسفر قمة حظيت باهتمام كبير بين الرئيسين الأميركي والروسي عن أي اتفاق لإنهاء حرب أوكرانيا أو إعلان هدنة. وأمل بوتين أن يكون اللقاء المقبل في موسكو. وأبلغ ترمب قادة "ناتو" وزيلينسكي نتائج القمة:
ورغم أن الاعتراف جاء تتويجا لعلاقات روسيا مع طالبان منذ 2017، فإنه يمثل تحوّلا لافتا في توجهات السياسة الخارجية الروسية، إذ جاء في ظل تصاعد المواجهة مع الغرب
ربما دفعت نهاية الحرب الباردة الزعماء الأوروبيين إلى الاستنتاج بأنه لم يعد ثمة حاجة ملحة للاستثمار بكثافة في الدفاع، إلا أن الحرب في أوكرانيا، وعودة ترمب إلى البيت الأبيض، حملتهم على الاقتناع بالعكس
أمضى ما يقارب اثنين وعشرين عاما في منصب كبير الدبلوماسيين الروس. وخلال هذه الفترة، تصدى لأصعب التحديات الدبلوماسية التي واجهتها موسكو بأسلوبه المتفرد والمميز
مع النهج الذي تتبعه إدارة ترمب، باتت أوكرانيا الآن مستعدة لإبرام اتفاق سلام، لكن الاتفاق على شروطه يبدو صعبا. فروسيا لا تنوي إعادة شبه جزيرة القرم، ولا دونيتسك ولوغانسك وزابوروجيا وخيرسون
وسط تقارب كبير في مواقف موسكو وواشنطن، استضافت السعودية، الاثنين، جولة جديدة من المباحثات المنفصلة بين وفود أميركية أوكرانية، واخرى أميركية روسية لوضع حدّ للحرب في أوكرانيا
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
تنشر "المجلة"، في"ملف خاص"، سلسلة مقالات ترسم الجغرافيا الاقتصادية والسياسية لـ"الحرب العالمية على المعادن"، وكيف غدت كنوز الأرض أسلحة تفاوضية في الحروب التجارية والتكنولوجية، ووقودا لصراعات النفوذ.
أدرك الروائي المصري صنع الله إبراهيم باكرا، المسافة الفاصلة بين الشعارات الجوفاء للسلطة الناصرية التي كانت تبشر بهواء نقي للبلاد، ورائحة العفن التي كانت تهب من كل الجهات.