في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
أطلقت مفاوضات الرياض بين الولايات المتحدة وروسيا مرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين، وزادت من حظوظ انتهاء الحرب في أوكرانيا، ولكن التأثيرات لن تقتصر على هذا المآل بل ستطاول ملفات إقليمية عدة، بدا أن…
أصبحت أوكرانيا أيضا منهكة بعد ثلاث سنوات من القتال، وتعاني نقصا كبيرا في الأسلحة والذخائر، وصعوبات متزايدة في تعبئة الجنود. وتخسر البلاد المزيد من الأراضي على الجبهات
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟
يبدو أن أياما ساخنة تنتظر موسكو وكييف في شهر أغسطس، "آب اللهاب" بدرجات حرارته العالية في جنوب روسيا وأوكرانيا، مسرحها كورسك ذات الذكريات السارة والمؤلمة في آن واحد:
صار مجد "أولمبياد سوتشي" من الماضي بعدما غابت روسيا عن ألعاب باريس. ماذا قدم استثمار روسيا الأولمبي للكرملين؟ وبعد أن رحب بوتين بالعالم في سوتشي، فإن سياساته أخرجت روسيا من "الحلم الأولمبي". ماذا بعد؟
روسيا ترفض فرض أي صيغ للسلام لا تشارك في إعدادها، وعلى الغرب ليس فقط القبول بالواقع الجديد على الأرض لجذب روسيا إلى أي عملية تفاوضية لإحلال السلام، بل التسليم بمطالبها الإضافية
أحيا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفاقا مع كوريا الشمالية يعود إلى حقبة الحرب الباردة عام 1961، وأججت زيارة بوتين لبيونغ يانغ مخاوف من انزلاق العالم إلى حرب عالمية بمكونات نووية
روسيا بخير وجهة فاعلة رئيسة في الاقتصاد العالمي على الرغم من العقوبات والحصار، اقتصادها رابع أكبر اقتصاد في العالم بناء على معيار تعادل القوة الشرائية، باعتراف البنك الدولي.
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
بعد حوار أجريناه مع برنامج الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" كان من المثير إجراء حوار مماثل مع برنامج "ديب سيك" في محاولة لتبين الفروق في "الوعي" الذي يحكم عمل كل منهما.
هذا تحقيق استقصائي لـ "المجلة" يبرز كيف أوصل "حكم الأسد" سوريا إلى رايخ عصري، هابطا بالبلاد إلى أشد دركات الفساد، مستخفيا بشعارات البعث، من الاشتراكية الشعبية إلى "من مَلكَ امتلك"