ترمب

رغم ضجيج الخطابات السياسية وتصاعد التوتر بين واشنطن وكيب تاون، تكشف الوقائع الميدانية في جنوب أفريقيا عن مشهد أكثر تعقيدًا من رواية "الإبادة الجماعية"

لاقى اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترمب إجراء خفوضات كبيرة في إنفاق التعليم العالي في موازنة 2026 أصداء سلبية، ما دفع عددا كبيرا من العلماء إلى بدء الهجرة نحو أوروبا التي فتحت لهم خزائن التمويل.

تدري جماعة الحوثيين أو لا تدري أنها تخوض مواجهة غير متناسبة ولا متكافئة مع خصم شرس وقوي ومتوحش كإسرائيل، لا طائل منها

"كندا حرّة وقوية، وبوحدة الكنديين تُبني البلاد"... بهذه الكلمات خاطب الملك تشارلز الثالث الكنديين، والولايات المتحدة، في خطاب العرش التاريخي من البرلمان الكندي، الذي حمل جملة من الرسائل السياسية

يُعرف الرئيس دونالد ترمب بولعه بالمشاريع العملاقة، ليس فقط كوسيلة لتعزيز القدرات الوطنية بل كجزء من نهجه الإداري القائم على التسويق السياسي وإثارة الرأي العام. فهل ينجح في إكمال حلمه الدفاعي؟

اللافت في الخطاب والسلوك السياسيين لدونالد ترمب وأنصاره هو ربطهم الانعزالية والأحادية الأميركية التي يتبنونها بالازدهار الاقتصادي والتحرر السياسي

أصبحت المؤسسات البحثية الأميركية والجامعات المرموقة في مرمى نيران القرارات السياسية المهددة بقطع التمويل. فهل يُمكن حل تلك الأزمة؟

تعود التعريفات الجمركية إلى القرن الخامس عشر، وقد أدت الثورة الصناعية في أوروبا، نهاية القرن الثامن عشر، إلى تغيير مهم في دور التعريفة الجمركية، في هذا المقال أبرز محطاتها.

الرئيس ترمب لا يحمل أيديولوجيا محددة في الكثير من القضايا. إنه مستعد للتحاور مع أي طرف– الحوثيين، طالبان، "حماس"، إيران، روسيا– إذا توافرت إمكانية لتحقيق "نتيجة" ملموسة. ما يهمّه هو "الانتصارات"

"المجلة" تنشر ثلاث حلقات عن تفاصيل المفاوضات السرية السورية -الأميركية في مسقط التي استمرت إلى أيام قبل سقوط الأسد ودخول أحمد الشرع إلى دمشق