كانت الثورة التي بدأت كحركة سلمية شارك فيها عشرات الآلاف من صغار المصريين غير السياسيين ضد الرئيس الراحل حسني مبارك، بمثابة فرصة أيضا للإسلاميين لتسوية حساباتهم القديمة مع الدولة
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة