بعدما نشرنا في "المجلة"، في الحلقات السابقة تفاصيل المرحلة من بداية علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" إلى تدخل ريغان في "صراع الأسدين"، تتناول الحلقة الثامنة والأخيرة كيف "استفردت" سوريا بلبنان
بعدما نشرنا في الحلقات السابقة تفاصيل علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" وتمسك "الشيخ بشير" بخروج "أبو عمار" وشروط واشنطن في لبنان، تتناول الحلقة الخامسة زيارة مبعوث ريغان السري إلى دمشق:
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
بغياب فاروق القدومي (أبو اللطف) يرحل آخر شاهد على مراحل القضية الوطنية الفلسطينية، ولم يبق من مؤسسي "فتح" إلا (أبو مازن). مراحل عاشها القدومي بين المنافي والحروب و"أوسلو" الذي عارضه دون معارضة عرفات:
الهدف المعلن من الزيارة كان دفع عملية السلام في الشرق الأوسط، ولكن في طياتها كانت رغبة نيكسون في لفت الأنظار والتغطية على فضيحة "ووترغيت" المدوية في أميركا
تعرض أول رسالة من عرفات إلى الأسد الذي قبل استقبال مقاتلين فلسطينيين في سوريا بعد أن كان يرفض في وقت سابق، مع تحذير واضح لعرفات، ما هذا التحذير؟ وما تفاصيل خطة المبعوث الأميركي فيليب حبيب؟
تناولت الحلقتان السابقتان بدء وساطة مبعوث الرئيس الأميركي لإخراج عرفات من بيروت والتوتر بين حافظ الأسد وعرفات. تنشر الحلقة الثالثة رسالة نادرة من بشير الجميل إلى الأسد وتفاصيل أخرى عن خطة فيليب حبيب:
بعدما تناولت الحلقة الأولى، رفض حافظ الأسد إخراج قواته من بيروت ودخول الجيش اللبناني إليها، ومفاجأة وصول آرئيل شارون إلى سراي بعبدا، تعرض الحلقة الثانية تصاعد الحملات بين ياسر عرفات والأسد:
في الحلقة الأولى من الوثائق السرية عن خروج ياسر عرفات ومقاتليه من بيروت في عام 1982، آرئيل شارون في سرايا بعبدا...ماذا طلبت إسرائيل من سوريا عبر ضابط الارتباط اللبناني؟ وماذا كان رد حافظ الأسد؟
تشابهات كثيرة بين حرب غزة وحصار بيروت في 1982، وتوقعات بخروج قادة "حماس" من القطاع كما خرج عرفات من العاصمة اللبنانية. تنتهي "المجلة" من نشر 5 حلقات استنادا الى وثائق ومحاضر سرية تختلف عما كُتب سابقا:
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة