من الواضح أن إيران ومعها "حزب الله" والحوثيون لن يتركوا ساحة رخوة أمنيا بسبب الحرب في اليمن إلا حاولوا استغلالها، أو مصدرا لتعويض خسائرهم المادية إلا سعوا للاستفادة منه.
كتب السفير الأميركي الى تركيا توم باراك ومبعوث الرئيس دونالد ترمب الى سوريا ولبنان مقالا في منصة "إكس" عن دورهما بالشرق الأوسط، ودعا لإلغاء "قانون قيصر" ونزع سلاح "حزب الله". هذه ترجمة باللغة العربية
كثيرة هي نقاط التلاقي بين الحوثيين و"حزب الله" من حيث دوافع النشأة والارتباط بإيران. لكن إذا كانت المقاربة بينهما ممكنة في العموميات، فالمقارنة بينهما غير ممكنة أو غير واقعية في خصوصيات كل منهما
هل انتخاب نعيم قاسم يؤشر إلى أننا سنكون أمام نسخة جديدة من "حزب الله" تتقدم فيها السياسة على العسكر؟ وماذا عن الموقف الإيراني؟ هل حصلت طهران على ضمانات أميركية بعدم اغتيال الأمين العام الجديد للحزب؟
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
تزداد احتمالات نشوب حرب واسعة النطاق بين إسرائيل و"حزب الله" في لبنان، فيما لا تزال الحرب الدائرة بين إسرائيل و"حماس" في غزة مستمرة، في ظل تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار، مترافقة مع تأكيد "حزب الله"…
يتلخص الحل الذي يقترحه هوكشتاين في إحياء وتنفيذ نسخة معدلة من قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي أنهى فعليا الحرب بين إسرائيل و"حزب الله" في عام 2006
تعزى المعاناة المعيشية والاقتصادية الخانقة في سوريا إلى تركيبة النظام في الأساس، وباءت كل محاولات الانفتاح الى الفشل وانتهت بالكبتاغون. كيف يدار الاقتصاد السوري اليوم؟ وكيف تسرق كل موارد البلاد؟