هي رابع قمة عربية يستضيفها العراق والثانية بعد سقوط نظام صدام حسين، ولم تستضف بغداد قمة عربية واحدة إلا وكانت المنطقة في لحظة اشتعال، من كامب ديفيد عام 1978 إلى حرب إسرائيل على قطاع غزة وتبعاتها
لا تزال إدارة ترمب في أيامها الأولى، وربما تتمكن الأسواق والتحالفات العالمية من التكيف مع الطريقة الجديدة في ممارسة الأعمال التجارية، وهو ما يحد من الأضرار طويلة الأمد
في كل دورة حكومية تنتصر الأعراف السياسية للمحاصصة وتقسيم الغنائم، ويتحول منصب رئيس الوزراء إلى مجرد موظف يدير شؤونها، وينظم عملية تقاسم الاقتصاد الريعي بين الأوليغارشيات الحاكمة
حتى مدة قريبة ماضية، كانت النواة الصلبة للقوى السياسية الشيعية العراقية ترفض أي نقاش سياسي وتمارس مركزية سياسية وإدارية وأمنية على كافة مناطق العراق، خلا إقليم كردستان
في المقابلة التي نشرتها "المجلة" في عددها بين 24 و30 أكتوبر 1993، يتحدث وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر عن حرب الخليج، ولقاءاته مع حافظ الأسد، والاتفاق الفلسطيني الإسرائيلي:
بعد الإنهيار السريع للنظام العراقي، على عكس ما توقع الأسد وخامنئي، ونشر المراحل السابقة للغزو وتنسيق دمشق وطهران، تنشر "المجلة" محضر الاجتماع الشهير بين باول والأسد بدمشق في مايو 2003 بعد سقوط صدام:
بعدما تناولت الحلقات السابقة استعدادات أميركا والإقليم لغزو العراق وتغيير صدام، ننشر في "المجلة" محاضر اجتماعات الأسد مع خامنئي وخاتمي في طهران في 16 مارس 2003 للتنسيق الأمني وإفشال أميركا في العراق
تنشر "المجلة"، في"ملف خاص"، سلسلة مقالات ترسم الجغرافيا الاقتصادية والسياسية لـ"الحرب العالمية على المعادن"، وكيف غدت كنوز الأرض أسلحة تفاوضية في الحروب التجارية والتكنولوجية، ووقودا لصراعات النفوذ.
أدرك الروائي المصري صنع الله إبراهيم باكرا، المسافة الفاصلة بين الشعارات الجوفاء للسلطة الناصرية التي كانت تبشر بهواء نقي للبلاد، ورائحة العفن التي كانت تهب من كل الجهات.