ما يجري في اليمن ليس بمعزل عن تصورات "الحوثي" الأيديولوجية، وعملية منظمة لهندسة الدولة والمجتمع بشكل يتناسب مع "الحوثي" وتصوراته، بكل ما يعنيه هذا، من تقويض لكل تراكم سياسي ومجتمعي حققته اليمن
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟