يتخوف مسيحيون من أن تقود حرب غزة إلى تفكيك موقعهم في البنية السياسية اللبنانية عن طريق تحالف إسلامي طائفي بين السنة والشيعة بذريعة دعم القضية الفلسطينية
في لحظة انتهاء الحرب، أي وصولها إلى أقصاها بتعذر تحقيق "النصر الكامل" الذي دعا إليه بنيامين نتنياهو، فإن العودة إلى يوم السابع من أكتوبر ممكنة الآن وضرورية أكثر من أي وقت مضى
إحدى النقاط الرئيسة في سياق الحرب الحالية هي في تلاقي اللاعقلانية الإسرائيلية مع "العقلانية" الإيرانية على رفض الحل العقلاني الوحيد للصراع الفلسطيني الإسرائيلي وهو "حل الدولتين"
منذ أن خاطر توني بلير بسمعته السياسية عندما غزا العراق تحت قيادة الولايات المتحدة، عمل بلا كلل على حل التحديات الكثيرة التي تواجه الشرق الأوسط في العصر الراهن
معاناة شديدة لأصحاب الأمراض المزمنة في غزة، سواء مرض السرطان أو الضغط أو القلب أو السكري، وحتى من يعانون من فشل كلوي وبحاجة إلى إجراء غسيل كلوي في المستشفيات والحصول على أدوية وعلاج
لا غرابة في أن تؤدي الحرب في غزة إلى انتكاسة عملية السلام وفرص الوحدة الإقليمية وتأجيل التوصل لاتفاقات دائمة ومصالحة، لكن لاتلغي إمكانية تحقيق هذه الأهداف. لعل اللحظة تمثل فرصة يمكن للأطراف أن تنتهزها
تصعيد حسن نصرالله يحمل هدفا مزدوجا، فهو يريد الضغط على إسرائيل في سياق المفاوضات الجارية مع "حماس"، وثنيها عن التفكير في الفصل بين جبهتي غزة ولبنان في حال تم التوصل إلى اتفاق تهدئة جديد
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟