لربما توجه التطورات العسكرية المستجدة في الشرق الأوسط ضربة جديدة للثقة في الاقتصاد العالمي، حيث أضافت الحرب في غزة احتمال نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا، إلى جانب حال عدم الاستقرار الاقتصادي والمالي…
ستحفر أي حرب واسعة في جراح الاقتصاد اللبناني وسعر صرف الليرة المنهارة ومصارفه المفلسة، ستزيد الأخطار الأمنية والاجتماعية. لم يعد لدى لبنان قدرات الصمود الاستشفائية والصحية واللوجستية كما كانت في 2006.
دفعت الأخطار الأمنية والجيوسياسية التي تواجه الدول العربية والحروب السابقة والمستمرة مع إسرائيل إلى رصد موازنات كبيرة للتسلح على مدى العقود المنصرمة جاءت على حساب الإنفاق التنموي وتعزيز رفاهية الشعوب.
ضمن هذه الأجواء الضاغطة، مارست فصائل "الحشد الشعبي" مجموعة من السلوكيات، التي حاولت من خلالها خلق توازن بين التناقضات؛ إذ أصدرت بيانا أعلنت فيه "دعمها الكامل للمقاومة في فلسطين"
حسب سردية إيران، يبدأ التاريخ مع قبض الخميني على السلطة. أما المقاومة الحقيقية لـ"الشيطان الأكبر والشيطان الأصغر" فقد بدأت مع "الحرس الثوري" وفصيله اللبناني "حزب الله"
بعد جولة الرئيس الأميركي في الخليج، والديناميكيات الاقتصادية المتغيرة مثل التعريفات الجمركية، والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، حاورت "المجلة" وزير الاستثمار السابق في مصر الدكتور محمود محيي الدين.
تنشر "المجلة" وثائق ومحاضر جولات المفاوضات السرية في مسقط بين مبعوثي بايدن والأسد، التي استمرت إلى أيام قبل سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر 2024، ودخول قوات أحمد الشرع إلى دمشق