يعود الخلاف النفطي بين حكومة إقليم كردستان والحكومة العراقية إلى الواجهة بعد الدعم الأميركي لمطالب الإقليم، وهو ما فسره حلفاء إيران على أنه ورقة ضغط أميركية ضد بغداد
المطالب التي يتطلع إليها الكُرد من خلال اللجنة البرلمانية موزعة على ثلاثة مستويات، سياسية وثقافية واجتماعية، وفي المقابل ثمة من يطرح أن هدف الحكم هو تشكيل "برلمان مصغر"، بدلا من البرلمان الأصلي
تتخوف السلطات الإيرانية من كافة أبناء المكونات القومية غير الفارسية في البلاد، وتستغل هذا الخوف بشكل غير مباشر لإعادة ربط "القواعد الاجتماعية الفارسية المحافظة" بالنظام الحاكم
في سوريا والعراق، وعموم دول المنطقة، يسود مناخ من الترقب والقلق الأجواء السياسية والشعبية الكردية، تخوفا من السياسات التي قد يتبناها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب تجاه الملفات المتعلقة بهم
تعرضت مختلف الحكومات العراقية، منذ عام 2017، بعد انتهاء المواجهات العسكرية المباشرة مع تنظيم "داعش"، لضغوط سياسية وبرلمانية وعسكرية، تطالبها بإخراج القوات الأميركية من العراق
خسر إقليم كردستان مداخيل النفط من كركوك، وبقيت الشركات العاملة تضاعف ديونها وفوائدها. كذلك بقي الابتزاز من تلك الشركات ومن بغداد نفسها، بعدما نجحت أربيل في استقطاب شركات نفطية إلى أراضيها وتصدير…
الشخصنة والتخادم السياسي بين طبقة سياسية تسلمت السلطة في بغداد وجعلت العراق في صدارة الدول الفاسدة، وبين الإقطاعيات السياسية في كردستان، هما العاملان الرئيسان في رسم ملامح العلاقة بين كردستان وبغداد
سألت "المجلة" الرئيس السوري عن مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل في أول حضور رئاسي لسوريا منذ حزيران 1967، فأجاب: "مشاركتي هي أحد العناوين الكبرى التي تدل على تصحيح المواقف من سوريا"
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها: