أثار عرض مسلسل "الحشاشين" في موسم رمضان، جملة من ردود الفعل، لكن أحدا لم يعترض على الخلط الغريب بين شخصيتين تاريخيتين، وتجيير سيرة أحدهما لخدمة الآخر، بطريقة بعيدة أشد البعد عن أي منطق.
أثنى البعض على مسلسل "الحشاشين"، فيما قال آخرون أنه وقع في أخطاء تاريخية وانتقدوا اعتماده اللهجة المصرية. لكن من هم "الحشاشون"؟ ومن هو حسن الصبّاح الذي يؤدي شخصيته الفنان المصري كريم عبد العزيز؟
صدمت إذ شاهدت في إحدى حلقات برنامج "كوميدي" عربي رمضاني، لجوء صناع البرنامج إلى صبغ وجه أحد الممثلين بطلاء أسود، لكي يبدو صوماليا أو سودانيا. خيار ليس نابعا من خلفية عنصرية واعية بالضرورة، بقدر ما هو…
هل هناك حقا أزمة ثقافية تقف وراء ضعف الدراما العربية، أم فجوة بين صنّاع الدراما والأوساط الأدبية؟ وما تأثير ذلك على الهوية الثقافية العربية؟ وما دور شبكات التواصل والأجيال الناشئة؟
على الرغم من أن دخول المرأة على صناعة الدراما، كتابة وإخراجا، ليس بالجديد، إلا أن جيلا جديدا من الكاتبات بدأ يحصد ثمار سنوات من التغيير، ويضع بصمته على المشهد الدرامي العربي.
يندرج مسلسل "الصفارة" من بطولة الممثل المصري أحمد أمين في عداد فانتازيا السفر عبر الزمن، وهو مقتبس من رواية "صوت الرعد" للكاتب الأميركي راي برادبوري المنشورة عام 1952.
تملأ المسلسلات الخليجية زاوية فارغة لطالما شكلت ثغرة بارزة في الدراما العربية، إذ تركز في غالبيتها على العصرنة وجيل الشباب والتفاعلات على شبكات التواصل الاجتماعي.rn
هذا السؤال محور قصة غلاف "المجلة" لشهر ديسمبر/كانون الأول، نعالجها من جميع الجوانب... من وقف النار إلى السيناريوهات ودور الجيش اللبناني ومستقبل الشيعة بعد نكسة "حزب الله" والعقد السياسي وعودة اللاجئين
أثناء عمرها القصير شهدت "دولة الاتحاد السوري" منجزات عدة، كان أهمها دمج معهدي الطب والحقوق لإنشاء الجامعة السورية سنة 1923، وبدء الأعمال الإنشائية لجر المياه إلى سكان دمشق، وإلغاء امتيازات الأجانب
صدرت في السنوات الأخيرة ثلاثة أعمال روائية عربية تتمحور حول الإمام أبو حامد الغزالي، فكيف رأى هؤلاء الكتّاب رحلة الغزالي الفكرية والعلمية وكيف تحولت إلى مصدر ملهم للكتابة الروائية؟
غابت مدينة حماة الحاضرة بقوة في تاريخ سوريا عن التداول بعد أحداث 1982، ثم عادت مجددا مع الانتفاضة الشعبية ضدّ الحكومة السورية في 2011، ثم غابت مجددا خلال الحرب، لتعود مع سيطرة الفصائل المسلحة عليها
في اليوم العالمي للقضاء على الفقر ملايين البشر يعيشون في ظلام رقمي يحرمهم من فرص التعليم والعمل في عصر التكنولوجيا المتسارع، إذ لا يزال هناك نحو 2.6 مليار شخص غير متصلين بالإنترنت في عام 2023