يقدم معرض هيوارد عرضا يطرح دور الفن في زمن التغير المناخي، في حين يسرد معرض "متحف فيكتوريا وألبرت" تاريخ "الديفات" منذ أيام الأوبرا وقاعة الموسيقى حتى وقتنا الحاضر.
يسلط معرض فني في "كامدن آرت سنتر" بلندن الضوء على علاقة الإنسان بالبيئة والحاضنة الاجتماعية والثقافية والسياسية من خلال أعمال الفنان الأميركي من أصول صينية مارتن وونغ.
ما من مدينة تحتفي كل لحظة بواحد من أبنائها الفنانين مثل تفعل لندن مع هنري مور. فإضافة إلى أن استوديو مور وحدائقه مفتوحة دائما أمام الجمهور فإن أعماله النحتية معروضة في كل مكان من المدينة.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟