يحظى الروائي البريطاني روس رايسين بتقدير كبير في الوسط الأدبي، وقد حصل على العديد من الجوائز، بما في ذلك إدراجه في القائمة القصيرة لجائزة "غارديان" للكتاب الأول.
في دورته الرابعة والعشرين، حمل معرض بغداد الدوليّ للكتاب السؤالَ المتكررَ ذاتَهُ، كل سنة، عن دور معارض الكتاب في صناعة فعل القراءة، في ظل انقسام إدارة النشر في البلاد وتحديات الواقع الاقتصادي.
معرض فلسطين الدولي للكتاب في دورته الثالثة عشرة، الذي استمر لمدة عشرة أيام، من السابع حتى السابع عشر من سبتمبر/أيلول، بدا مختلفا هذا العام ويحمل رؤية أنضج من التجارب السابقة.
منذ نحو سنة، يكتب الروائي البيروفي ماريو بارغاس يوسا مقالا نصف شهري في صحيفة "الشرق الأوسط"، متناولا شؤونا ثقافية وظواهر فكرية متنوعة، دون أن يتجاهل قضايا سياسية ملحة، كالحرب الأوكرانية.
ماركو ميسّيرولي، كاتب إيطالي وُلد في ريميني (مقاطعة إميليا-رومانيا) عام 1981. في عام 2005، حازت روايته الأولى "بلا ذَنَبْ" على جائزة كامبييللو للأعمال الأولى.
موسكو: ما يتابعه العالم اليوم من حالات الهجرة الفردية عن الساحات الروسية، ثقافية كانت أو سياسية أو رياضية، لا يمكن أن ينطبق عليها في غالبها الأعم، أي من المفاهيم العلمية أو الأكاديمية لمثل هذه…
منذ صدر أول مؤلفاتي منذ 43 سنة، كتبتُ ونشرتُ وحاضرتُ وتحدثتُ كثيراً. والثمرة كانت 35 كتاباً ومئات المقالات والمحاضرات والندوات والحوارات التلفزيونية والإذاعية والصحافية بعدةِ لغاتٍ، أهمها العربية…
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي