بين مهلل ومتشائم لفوز دونالد ترمب، تسود المخاوف من الوعود والقرارات المتطرفة الاقتصادية التي أطلقها، الى أين يتجه الاقتصاد الاميركي والعالمي في ضوء فوز الرجل الأقوى في العالم اليوم.
اتجه بعض الباحثين، في السنوات الأخيرة، الى دراسة خصائص وتجليات السرد في ألعاب الفيديو، باعتبار هذه الألعاب امتدادا للسرد القصصي الأدبي، بفضل ما تقدمه من قصص مثيرة وشخصيات معقدة.
ولع المخرج الألماني فيم فيندرز بالفنان التشكيلي الأميركي إدوارد هوبر الى درجة أصبح قرينا إبداعيا، لا في توظيف آثاره التشكيلية ضمن أعماله السينمائية، بل خصّص له فيلما مفردا عام 2020.
آلاف الصور والوثائق تروي أيام التنظيم السوداء في "متحف سجون داعش" الذي افتتح معرضه الأول في مقر "اليونسكو" في باريس في 6 نوفمبر. ما قصة هذا المتحف، كيف نشأ، وما هي أعماله ونشاطاته وأهدافه؟
من أهم صفات الروائي أن يكون شجاعاً، وأصف الروائي الفرنسي الجزائري كمال داود صاحب رواية "حوريات"، بالروائي الشجاع، خاصة بعد أن توفر لديه الثالوث الإبداعي (كرسي. طاولة. حرية) وبلا شك إنها أهم ما يحلم…
السيدة التي أدارت حملته الانتخابية وتجنبت بسبب "خجلها" الوقوف الى جانبه لدى القائه خطاب النصر في 6 نوفمبر، عينها ترمب كبيرة موظفي البيت الأبيض، في أول تعيين رئيسي. من هي سوزي وايلز؟ وكيف سطع نجمها؟
معظمنا يعرف قصة الحب التي جمعت الشاعر الفرنسي لوي أراغون وإلسا تريولي، وباتت اليوم أسطورة. لكن هذا الشاعر الذي كتب يوما أن "مستقبل الرجل هو المرأة"، كان عاجزا في الواقع عن الاكتفاء بحب امرأة واحدة.
خاب ظنّ كثر، من مشاهدين ونقاد، بالنسخة الثانية من "جوكر" المعنونة "معا في الجنون"، وذهب بعضهم إلى حدّ وصمه بالفشل التام والسقوط المريع لمخرجه تود فيليبس وممثليه الرئيسيين.
"رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط"... قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. بعد فوز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، ما السياسة الخارجية الحقيقة لدونالد ترمب؟ ما موقع الشرق الأوسط فيها؟ ماهو فريقه المحتمل؟
الصحافة والصحافيون مادة مثيرة للاهتمام بالنسبة إلى السينما الغربية وهناك نوعان منها: نوع حول صحافيين يغطّون الحروب القائمة، وآخر عن صحافيين يغطون أحداثا في الجبهة الداخلية.
في خضم الحرب المندلعة بين إسرائيل وإيران، التي تستخدم فيها مختلف تقنيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الحربي على أنواعه، برز خبر تشغيل خدمة "ستارلينك" في سماء إيران.
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني