بعد إعلان ترمب فوزه بالانتخابات وتسلمه البيت الأبيض في عام 2025، هل صحيح القول أنه سيتعين على الولايات المتحدة وإيران الدخول في حوار لا محالة؟ ما سياسة واشنطن المتوقعة ازاء طهران؟
متى ستنتهي حرب لبنان؟ كيف سيتعامل "حزب الله" مع الداخل بـ "اليوم التالي"؟ هل يتم تصفية القضية الفلسطينية، وماذا عن "الشرق الأوسط الجديد"؟ أسئلة يجيب عنها مدير "معهد عصام فارس" في بيروت لـ"المجلة":
جرت العادة منذ عقود على احتفاظ الحزب الحاكم بغالبية مجلس النواب، إلا أن الفارق الضئيل للغاية هذه المرة يرجح الاحتمال أكثر من اليقين، ويحصر الصراع الحاسم في عدد قليل من مقاعد المجلسين:
الفشل الذريع لإدارة بوش في محاولة إعادة تشكيل الشرق الأوسط– في أفغانستان والعراق وسوريا وإيران– جعل الإدارات اللاحقة جميعها، من أوباما إلى ترمب وبايدن، تتخلى عن الطموحات الإقليمية الكبرى
الأمين العام للأمم المتحدة يقول لرئيس وزراء إسرائيل بعد إقرار الكنيست قانون حظر عمل "أونروا" بإسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، انه لا يجوز الاستناد لقانون داخلي لتبرير عدم الوفاء بالتزامات دولية
لا تنتهك إسرائيل قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي فحسب، بل يبدو أنها تتجاوز أيضا القانون الأميركي، وذلك وفقا لما ورد في رسالة 13 أكتوبر/تشرين الأول لوزيري الخارجية والدفاع الأميركيين
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
يكتسب التقرير السنوي لـ"رؤية 2030" أهمية استثنائية هذه السنة، أولا في توقيته مع ما يمر به اقتصاد العالم في الوقت الراهن، وثانيا في نتائجه وأرقامه التي تخطت المستهدفات