تقول طهران إنّ أولويتها هي وقف إطلاق النار في غزة، مع تمسكها بـ"حق" الرد على اغيتال إسماعيل هنية. ماذا يعني هذا الموقف في هذه اللحظة بالذات؟ هل هو مناورة إيرانية أم ملاقاة لعرض الهدنة الأميركي؟
لم يكن القصف الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" في غزة المرة الأولى التي تُستهدف فيها مراكز الإيواء والمدارس الفلسطينية. فعلى امتداد الشهور الماضية سقط مئات من الضحايا المدنيين بعد استهداف مراكز لجوئهم
لم تحقق الجزائرية إيمان خليف الفوز على حلبة الملاكمة فحسب، بل انتصرت على الأحكام المسبقة، شرقا وغربا، ضدّ المرأة عموما، وضدّ من لا يندرجن (ويندرجون) في سياق الصورة المكرّسة عن الذكورة والأنوثة.
يتزايد استخدام المسيرات لتهريب المخدرات فضلا عن الأسلحة والمتفجرات من سوريا إلى الأردن في تطور غير مسبوق يهدد أمنه القومي، وهو ما يستدعي تعزيز قدرات عمان التقنية والاستخبارية لمواجهة هذا التحدي.
يرى الباحث الجزائري أحمد رزوق في آخر أعماله "الثيمات الفلسفية في الرواية الجزائرية" أن الأدب أهمّ الوسائط الفنية التي بمقدورها تجسيد تفاصيل الحياة الدقيقة بكل تعقيداتها.
جولة جديدة من المفاوضات بين طرفي حرب السودان، هذه المرة في سويسرا برعاية أميركية، وسط صراع دموي ومعاناة انسانية منذ أكثر من عام. هل تنجح هذه المفاوضات؟ ما سر استخدام واشنطن لغة أقل حدة مع البرهان؟
تنقسم الآراء في طهران بين من يدعو إلى رد قاس على إسرائيل انتقاما لاغتيال إسماعيل هنية في طهران، وبين من يدعو إلى "الاعتدال" وتبني سياسة "لا للمساومة ولا للحرب"، فأي رأي يرجح في النهاية؟
توترات كبيرة وانقسامات عميقة واستقطاب متزايد في السياسة البنغالية بعد الإطاحة برئيسة الوزراء الشيخة حسينة، ولجوئها إلى الهند، وهو ما يطرح أسئلة كثيرة عن مستقبل بنغلادش ومستقبل علاقاتها مع الهند.
تعقيدات القوى العسكرية والدينية وفي السويداء تفاوت وجهات النظر فيها يعكس أن المحافظة ليست موحّدة في موقفها أو توجهاتها، سواء على المستوى العسكري أو الديني
حرب السودان ليست "حرب بالوكالة"، وإيران مُنيت بهزيمة استراتيجية كبيرة، وعلى الرغم من صعوبة إطلاق أحكام مسبقة على خطوات الرئيس ترمب التالية، يبدو جليا أن رؤيته ليست شرق أوسطية. إنها رؤية أميركية
هل يمكن القول إن الظواهر الثقافية الأحدث لم تأخذ حقها البحثي مقارنة بالأقدم نسبيا؟ يؤيد ذلك استنتاج الباحث الأميركي آندرو سايمون في كتابه "إعلام الجماهير... ثقافة الكاسيت في مصر".