أثبت الأسد أنه مزيج من عدم الاهتمام بالإصلاح الجاد وعدم القدرة عليه. ويشتبه المرء في أن الملالي وأعوانهم غير مهتمين وغير قادرين مثله. وربما يختبرون ما اختبره عميلهم السوري: انهيار مباغت لنظام فاسد
سوريا ولبنان يقفان على شفا تغييرات جذرية بعد تغيير الدور الوظيفي لـ"حزب الله" في الداخل اللبناني وخسارته خطوط إمداده وتمويله والبنية التحتية العسكرية التي أنشأها في سوريا
لاقت زيادة أسعار خدمات الإسعاف في مصر بنسبة تتجاوز 300 في المئة، انتقادات واسعة، باعتبارها انتهاكاً للحقوق الدستورية في الرعاية الصحية، فيما بررتها الحكومة بارتفاع تكاليف التشغيل.
لطالما كانت هشاشة الدولة السورية بسبب التدخلات الخارجية، وفي الوقت نفسه فإنّ قرار بقائها دولة موحدة أو تحولها دولة مفككة هو قرار الفاعلين الدوليين والإقليميين
لعل المحك الذي تقاس على أساسه قدرة لبنان على التعافي تدريجيا من أزمته، هو في فك الدمج الذي أقامه "حزب الله" بين كونه "مقاومة" وكونه قوة سياسية– طائفية داخل النظام السياسي
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟