ما بين عجز الموازنة وضغوط اقتصادية غير مسبوقة، تبحث الجزائر عن حلول اقتصادية تبدأ من ترشيد الإنفاق، والإصلاح الضريبي، والصكوك الإسلامية، في محاولة لتحقيق توازن مستدام بعيدا من النفط.
في وقت تسعى الدول الخليجية لتنويع اقتصاداتها بعيدا عن النفط، تبرز تساؤلات حول برامجها لتحقيق ذلك، وتمتعها بالميزات المناسبة لرفع مساهمة الأنشطة الاقتصادية غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي.
لا تزال بعض المصارف اللبنانية تأمل بالعودة الى السوق السورية، لكن دون ذلك عقوبات وتحديات قانونية معقدة، والتصنيف الائتماني، والأهم غياب الثقة بين المصارف والمودعين نتيجة الانهيار المالي والمصرفي.
ساهم القطن المصري أو "الذهب الأبيض" في دعم اقتصاد البلاد لعقود طويلة، إلا أن السنوات المنصرمة شهدت تراجعا ملحوظا في إنتاجه وتسويقه، وتسعى مصر الى استعادة مكانتها الريادية العالمية في هذا القطاع.
لا يقتصر الفقر على معدلات دخل الفرد، بل يشمل عدم توافر الرعاية الصحية، أو العجز عن ارسال الأطفال إلى المدارس، وأيضا سوء خدمات شبكات الصرف الصحي والمياه والكهرباء.
ما هي مستجدات الاقتصاد الروسي بعد ثلاث سنوات من غزو أوكرانيا، الإيجابيات والسلبيات الحالية والمنتظرة؟ وفي وقت يستعد الكرملين لإنفاق ما يزيد على 40 في المئة من موازنة 2025 على الدفاع والسلاح والعسكر؟
عهد رئاسي جديد في لبنان لم يتوان عن إظهار التكافل مع الحكومة الجديدة من أجل الإصلاح الإداري وتغليب لغة القانون ووضع حد للفساد والمحسوبيات، فهل ينجح بتعيين إدارة عامة للدولة تقوم على الكفاءة المهنية؟
لدى دول الخليج إمكانات كبيرة لتنويع اقتصاداتها وخفض اعتمادها على النفط، وقد نجحت في ذلك بدرجات متفاوتة مع تطوير قطاع السياحة وقطاعات صناعية وإنشائية لا سيما في ظل التحديات الديمغرافية في هذه الدول.
التعريفات الجمركية والاجراءات المضادة ستلحق تصدعات عميقة بالعولمة، والحقيقة أن تعريفات الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيئة إلى درجة أنها تمثل "كلاشنيكوفا روسيا" سريع الطلقات مصوبا إلى العولمة.
تتوالى الاكتشافات التفطية في العديد من الدول، العربية منها والأجنبية، في ظل تساؤلات عن تكلفة الاستفادة من هذه الاكتشافات وعن كفاءتها الإنتاجية، وكذلك مستقبلها مع سعي الدول للتحول إلى الطاقة النظيفة.
تواصل مولدوفا وأرمينيا الابتعاد عن قبضة موسكو في عالم يكتنفه عدم اليقين. هل تشهد سنة 2025 تطورات مهمة على هذه الجبهة وكيف سيؤثر ذلك على اقتصادي هاتين الدولتين الصغيرتين؟