وإذا كانت حجج استقدام الرعيل المكافح في تكوين المشاريع الناجحة إلى السلطة لحل الأزمات، مقبولة إلى حد ما، فما هي الحجج التي يمكن سوقها لاستمرار أبنائهم في الحكم
في حين قد يشعر البعض بالارتياح لأن رد "حزب الله" على اغتيال قائده العسكري الأعلى فؤاد شكر لم يتصاعد بعد إلى صراع أكبر في المنطقة، فلا يجب أن نستكين إلى ذلك ونفترض أن الخطر قد زال: